نهج نيرمين الفريد يجمع بين خلفيتها الهندسية وخبرتها في التدريس وشهادة مدرب حياة مارس - فينوس، مما يضمن رحلة تدريب شاملة وتحوّلية. شغفها يتمثل في إلهام الناس لإشعال طاقاتهم وحيويتهم، وتوجيههم نحو أن يصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم. إن دافعها يأتي من رغبة عميقة في تشجيع الآخرين على الحلم ومتابعته بتصميم لا يلين. مع نيرمين البحيري، ستتغلب على حواجزك، وتحتضن إمكانياتك الحقيقية، وتعيش لأجل هدفك.

البداية سهلة! ما عليك سوى حجز جلستك الأولى لاستكشاف كيف يمكن لتدريب الحياة تحويل حياتك الشخصية. انقر هنا هنا

نيرمين تعمل مع مجموعة متنوعة من العملاء، بما في ذلك أفراد من خلفيات مهنية مختلفة، ومراحل الحياة المتنوعة، ومن إعدادات ثقافية مختلفة. إنها ملتزمة بتمكين أي شخص يسعى للنمو الشخصي، والوضوح، والتحول الإيجابي في حياته.

الفرق الرئيسي بين الأخصائي النفسي والمدرب يكمن في أن الأخصائي عادةً ما يركز أكثر على الماضي أو الحاضر، بينما يميل المدرب إلى التركيز أكثر على الحاضر والمستقبل. يركز الأخصائي أكثر على الإدراكات، بينما يميل المدرب إلى التركيز أكثر على السلوكيات ووضع الخطة. يعمل مدرب الحياة مع العملاء لتحسين جودة حياتهم من خلال وضع وتحقيق الأهداف في الجوانب الشخصية والمهنية. بينما يعمل الأخصائي النفسي مع العملاء فيما يتعلق بصحتهم العقلية والشفاء العاطفي.
سيعمل مدرب الحياة مع العملاء للمساعدة في تحسين نوعية حياتهم من خلال تحديد وتحقيق الأهداف في كل من الجوانب الشخصية والمهنية. في حين أن المعالج سيعمل مع العملاء فيما يتعلق بصحتهم العقلية والشفاء العاطفي.